بعد الإنجاز الإبداعي العالمي الذي حققه جان سيبيليوس، لم يُصدر أي ألحان جديدة في السنوات الأولى التي تلت استقلال فنلندا. وقد دخلت حياته كملحن فترتها النهائية في عام 1923 عندما لحَّن السمفونية السادسة في بيته ’ڤيلا أينولا‘. وفي العام الموالي، لحَّن السمفونية السابعة. ومع ذلك، فإن سيبيليوس كان يحمل بين أنامله السيجار أكثر مما يحمل قلم الحبر. وهكذا، عزف عن التلحين في أواخر العقد الثاني من القرن العشرين حيثُ لم يُتِمَّ السمفونية الثامنة أبدا.


بعد الإنجاز الإبداعي العالمي الذي حققه جان سيبيليوس، لم يُصدر أي ألحان جديدة في السنوات الأولى التي تلت استقلال فنلندا. وقد دخلت حياته كملحن فترتها النهائية في عام 1923 عندما لحَّن السمفونية السادسة في بيته ’ڤيلا أينولا‘. وفي العام الموالي، لحَّن السمفونية السابعة. ومع ذلك، فإن سيبيليوس كان يحمل بين أنامله السيجار أكثر مما يحمل قلم الحبر. وهكذا، عزف عن التلحين في أواخر العقد الثاني من القرن العشرين حيثُ لم يُتِمَّ السمفونية الثامنة أبدا.