منذ بداية القرن العشرين، بدأ يوهو يوسّيلا، مُدرِّس المرحلة الابتدائية المنحدر من مدينة يوڤاسكولا، يفكر في سبب كَوْنِ المواد الخشبية المستعملة في بيوت فنلندا ومدارسها معظمها مستوردة من الخارج. وفي نهاية الأمر، في عشرينيات القرن العشرين، أسّس ورشته الخاصة التي تُعنى بتصنيع اللعب الخشبية الـتنموية. وطُرِحت لعبة فورتونا التي صممها يوسّيلا في الأسواق عام 1926، ولاقت استقبالا طيبا داخل فنلندا وخارجها. وفي عام 1933، بيعت منها 250000 وحدة إلى بريطانيا تحت اسم ’بغاتيلة كورنث‘ (Corinthian Bagatelle) وذُكر في إشهارات هذه اللعبة أن كُلاًّ من أمير ويلز، والقيصر ڤيلهلم، وموسوليني يلعبون فورتونا.

منذ بداية القرن العشرين، بدأ يوهو يوسّيلا، مُدرِّس المرحلة الابتدائية المنحدر من مدينة يوڤاسكولا، يفكر في سبب كَوْنِ المواد الخشبية المستعملة في بيوت فنلندا ومدارسها معظمها مستوردة من الخارج. وفي نهاية الأمر، في عشرينيات القرن العشرين، أسّس ورشته الخاصة التي تُعنى بتصنيع اللعب الخشبية الـتنموية. وطُرِحت لعبة فورتونا التي صممها يوسّيلا في الأسواق عام 1926، ولاقت استقبالا طيبا داخل فنلندا وخارجها. وفي عام 1933، بيعت منها 250000 وحدة إلى بريطانيا تحت اسم ’بغاتيلة كورنث‘ (Corinthian Bagatelle) وذُكر في إشهارات هذه اللعبة أن كُلاًّ من أمير ويلز، والقيصر ڤيلهلم، وموسوليني يلعبون فورتونا.