المهندسة أينو مارسيو-آلطو كانت تُصمِّم في المقام الأول الأواني الزجاجية، والأثاث المنزلية، والمصابيح، والمنسوجات. وقد صمَّمت سلسلة بولجبليك الزجاجية في عام 1932 ففازت بالميدالية الذهبية في معرض ترينّالي دي ميلانو عام 1936. ويُقال أن تلك الدوائر المتداخلة التي تطفو على سطح الماء عند إلقاء الحجر إليه كانت مصدر إلهام أينو مارسيو-آلطو. ويتواصل إنتاج هذه السلسلة الزجاجية التي تعرف اليوم باسم أينو آلطو، والتي تجدها اليوم على عدد لا حصر له من الموائد الفنلندية.


المهندسة أينو مارسيو-آلطو كانت تُصمِّم في المقام الأول الأواني الزجاجية، والأثاث المنزلية، والمصابيح، والمنسوجات. وقد صمَّمت سلسلة بولجبليك الزجاجية في عام 1932 ففازت بالميدالية الذهبية في معرض ترينّالي دي ميلانو عام 1936. ويُقال أن تلك الدوائر المتداخلة التي تطفو على سطح الماء عند إلقاء الحجر إليه كانت مصدر إلهام أينو مارسيو-آلطو. ويتواصل إنتاج هذه السلسلة الزجاجية التي تعرف اليوم باسم أينو آلطو، والتي تجدها اليوم على عدد لا حصر له من الموائد الفنلندية.