صنع طاوْنو سِتالا هذا الكرسي الهزّاز في سوڤاري كنشاط حرفي ترفيهي. وكانت ابنته تتأرجح على هذا الكرسي في بيتها الواقع في أموري، مدينة طامپري في أواخر أربعينيات القرن العشرين. الكراسي الهزَّازة كانت تُعتبر من الكماليات إلى غاية بداية القرن العشرين، كما كانت تُعتبر المكان الأكثر قيمة في البيت بحيث يُطلب من الضيوف ذوي الشأن الكبير الجلوس عليها. بل وقد يُقدَّم للخطيبين كرسي هزّاز يتَّسع لشخصين كهدية يليق لهما الجلوس عليه للتعرّف على بعضهما.


صنع طاوْنو سِتالا هذا الكرسي الهزّاز في سوڤاري كنشاط حرفي ترفيهي. وكانت ابنته تتأرجح على هذا الكرسي في بيتها الواقع في أموري، مدينة طامپري في أواخر أربعينيات القرن العشرين. الكراسي الهزَّازة كانت تُعتبر من الكماليات إلى غاية بداية القرن العشرين، كما كانت تُعتبر المكان الأكثر قيمة في البيت بحيث يُطلب من الضيوف ذوي الشأن الكبير الجلوس عليها. بل وقد يُقدَّم للخطيبين كرسي هزّاز يتَّسع لشخصين كهدية يليق لهما الجلوس عليه للتعرّف على بعضهما.