قاتَلَ الكاتب يوهاني سيليو في صفوف الحرس الأبيض أثناء الحرب الأهلية وأصيب في إحدى المعارك ومات متأثرا بجراحه وهو لا يتجاوز الثلاثين من العمر. كما لقي الكاتب ألغوت أونطولا (استعمل اسمين مستعارين هما مايّو لاسّيلا وإيرماري رانتامَلا ) حتفه وهو يقاتل في صفوف الحُمر. وقد نُشرت مجموعة يوهاني سيليو الشعرية والحكمية المعنونة ’إلى المياه الصافية‘ بعد وفاته بسنة. ومن بين الأقوال الحكيمة الواردة في هذه المجموعة "مَيْلي إلى الكراهية كَمَيْلي إلى الحب. ولكن الذنب ليس ذنبي إذا كانت هذه الحياة تُذكي فيَّ نار الكراهية أكثر مما تُذكي فيَّ نار الحب."

قاتَلَ الكاتب يوهاني سيليو في صفوف الحرس الأبيض أثناء الحرب الأهلية وأصيب في إحدى المعارك ومات متأثرا بجراحه وهو لا يتجاوز الثلاثين من العمر. كما لقي الكاتب ألغوت أونطولا (استعمل اسمين مستعارين هما مايّو لاسّيلا وإيرماري رانتامَلا ) حتفه وهو يقاتل في صفوف الحُمر. وقد نُشرت مجموعة يوهاني سيليو الشعرية والحكمية المعنونة ’إلى المياه الصافية‘ بعد وفاته بسنة. ومن بين الأقوال الحكيمة الواردة في هذه المجموعة "مَيْلي إلى الكراهية كَمَيْلي إلى الحب. ولكن الذنب ليس ذنبي إذا كانت هذه الحياة تُذكي فيَّ نار الكراهية أكثر مما تُذكي فيَّ نار الحب."