المزهرية التي تحمل اليوم اسم مزهرية أينو وألڤار آلطو كانت في الأصل تحمل اسم المطعم الهلسنكيّ صاڤوي. اسم المزهرية أثناء فترة الاشتغال عليها كان هو "سروال امرأة الإسكيمو الجلدي". كما تَظهر براعة التصميم كذلك من خلال القالب الذي استعمل لصنع هذه المزهرية الزجاجية. وذلك لأن القوالب المصنوعة من خشب شجر جار الماء تسمح بتشكيلٍ أكثر حريةً عند نفخ الزجاج حيث أن الزجاج لا يلتصق بالقالب المبلل.


المزهرية التي تحمل اليوم اسم مزهرية أينو وألڤار آلطو كانت في الأصل تحمل اسم المطعم الهلسنكيّ صاڤوي. اسم المزهرية أثناء فترة الاشتغال عليها كان هو "سروال امرأة الإسكيمو الجلدي". كما تَظهر براعة التصميم كذلك من خلال القالب الذي استعمل لصنع هذه المزهرية الزجاجية. وذلك لأن القوالب المصنوعة من خشب شجر جار الماء تسمح بتشكيلٍ أكثر حريةً عند نفخ الزجاج حيث أن الزجاج لا يلتصق بالقالب المبلل.