في بداية ثلاثينيات القرن العشرين، وبعد أن خفَّت وطأة الضيق الاقتصادي، بدأ قطاعا التعليم والسياحة ينتعشان ولو أن السفر إلى الخارج لم يزل بعدُ حصراً على القلة القليلة من المحظوظين. وبدأ تسويق فنلندا في الخارج كمقصد سياحي يتمتع بطبيعة نقية ومواقعة تاريخية مثيرة للاهتمام. وظهرت العديد من الصّيْحات الغريبة التي تعكس توْق الفنلنديين لكل ما هو بعيد، وهذا ما يظهر أيضا من خلال علبة الحلوى التي أنتجتها مصانع إيبنوس.


في بداية ثلاثينيات القرن العشرين، وبعد أن خفَّت وطأة الضيق الاقتصادي، بدأ قطاعا التعليم والسياحة ينتعشان ولو أن السفر إلى الخارج لم يزل بعدُ حصراً على القلة القليلة من المحظوظين. وبدأ تسويق فنلندا في الخارج كمقصد سياحي يتمتع بطبيعة نقية ومواقعة تاريخية مثيرة للاهتمام. وظهرت العديد من الصّيْحات الغريبة التي تعكس توْق الفنلنديين لكل ما هو بعيد، وهذا ما يظهر أيضا من خلال علبة الحلوى التي أنتجتها مصانع إيبنوس.